ما هو اصل فكرة الألهة :
فكرة وجود اله ظهرت نتيجة عجز الأنسان الأول عن تفسير بعض الظواهر الكونية مثل البرق و الرعد و المطر .... الخ عجزهم صور لهم انه هناك قوه ما خفيه هي التي تتحكم في تلك الظواهر الطبيعية ومع تطور الفكر الأنساني بداء في التفكير في الأسئلة المعتادة من نحن و من أين جئنا و كيف نشاء الكون وكلما تطور العلم و الفكر و الأنساني يستطيع الوصول للأجابة و ليس عن طريق الأساطير القديمة ومن العجيب ان نجد بعض الفلاسفة و المفكرين القدماء الذين أعتقدوا بأن المادة و الكون قديم جدا " أزلي" وهذا ما أثبته العلم مؤخرا " المادة لا تفني و لا تستحدث من عدم " أي أن المادة "الكون" لن يفني ، و أيضا لم يتأتي من العدم أو بكلمة كن فيكون و لكن الكون أزلي سرمدي أبدي
سبب تعدد الألهه و أختلاف أسمائها يرجع ﻷختلاف البيئة التي نشاء فيها هذا الأله
و لهذا نجد الديانات القديمة فيها العديد من الألهة : أله للنار و أخر للرياح و للمطر ..... الخ
و حتي القصص و الأساطير التي تتحدث عن كلها كلها تمثل أله بشري بحت مثل الملك أو الحاكم الديكتاتور الفاشي الذي يهلك من لا يطيع أوامره و ما خلق البشر و الكائنات الأخري إلا ﻷرضاء غرورة في التعبد و التسلط و ايضاء تصوير عرشه كما عرش الملوك البشر و الملائكة مثل العبيد و الخدم ... الخ
و أما عن فكرة وجود اله من عدمه مثل فكرة وجود كوب من الماء يدور حول الشمس لا يتسطيع أحد أن نكرها " يثبت عدم صحتها " أو يؤيدها فكرة وجود اله فكرة فلسفية بحته لن يستطيع أحد اثبتها من عدمه
ولذلك تحرم الأديان السؤال عن الذات الألهية أو التفكير فيها مثل : من خلق الله ، و ماذا كان يفعل قبل حلق الكون ، .،. الخ ﻷن تلك الأسئلة هتكشف لنا هشاشة الفكرة و تناقضها مع المنطق
فكرة وجود اله ظهرت نتيجة عجز الأنسان الأول عن تفسير بعض الظواهر الكونية مثل البرق و الرعد و المطر .... الخ عجزهم صور لهم انه هناك قوه ما خفيه هي التي تتحكم في تلك الظواهر الطبيعية ومع تطور الفكر الأنساني بداء في التفكير في الأسئلة المعتادة من نحن و من أين جئنا و كيف نشاء الكون وكلما تطور العلم و الفكر و الأنساني يستطيع الوصول للأجابة و ليس عن طريق الأساطير القديمة ومن العجيب ان نجد بعض الفلاسفة و المفكرين القدماء الذين أعتقدوا بأن المادة و الكون قديم جدا " أزلي" وهذا ما أثبته العلم مؤخرا " المادة لا تفني و لا تستحدث من عدم " أي أن المادة "الكون" لن يفني ، و أيضا لم يتأتي من العدم أو بكلمة كن فيكون و لكن الكون أزلي سرمدي أبدي
سبب تعدد الألهه و أختلاف أسمائها يرجع ﻷختلاف البيئة التي نشاء فيها هذا الأله
و لهذا نجد الديانات القديمة فيها العديد من الألهة : أله للنار و أخر للرياح و للمطر ..... الخ
و حتي القصص و الأساطير التي تتحدث عن كلها كلها تمثل أله بشري بحت مثل الملك أو الحاكم الديكتاتور الفاشي الذي يهلك من لا يطيع أوامره و ما خلق البشر و الكائنات الأخري إلا ﻷرضاء غرورة في التعبد و التسلط و ايضاء تصوير عرشه كما عرش الملوك البشر و الملائكة مثل العبيد و الخدم ... الخ
و أما عن فكرة وجود اله من عدمه مثل فكرة وجود كوب من الماء يدور حول الشمس لا يتسطيع أحد أن نكرها " يثبت عدم صحتها " أو يؤيدها فكرة وجود اله فكرة فلسفية بحته لن يستطيع أحد اثبتها من عدمه
ولذلك تحرم الأديان السؤال عن الذات الألهية أو التفكير فيها مثل : من خلق الله ، و ماذا كان يفعل قبل حلق الكون ، .،. الخ ﻷن تلك الأسئلة هتكشف لنا هشاشة الفكرة و تناقضها مع المنطق
نقطة أخري لأسباب وجود أله وهي العوامل النفسية : مثل الأحساس بالخوف أو الحاجة و جاءت فكرة الأله لسد هذا الفراغ و المطلب النفسي لذلك يجد البعض الأيمان باله يوفر له ما ينقصة من أحساس بأمان أو انه هناك أب أو أم تسهر ع راعته و تهتم لشؤنه و هذة أفكار طفولية بحته ترجع أسبابها النفسية بسبب عوامل الطفولة و رعاية الأهل لأبنائهم
و أما عن الادينيين أو الربوبيين وهم الذي توقفوا عند السؤال الفلسفي هل يوجد اله أم لا وبعض لا أدري وهم الذين ليس لديهم أجابة عن السؤال فيهولون لا نستطيع أثبات وجود اله خلق الكون أم لا يوجد و البعض من الذين يعتقدون بوجود اله غير الذي قدمهته الأفكار القديمة و الأسطورية مثل الأديان يتصورن هذا الأله مثل الكائنات الفضائية التي خلقة الأنسان في الأرض ﻷجراء بعض التجارب و الأبحاث عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق