يسرد القران على لسان الله انه يتفاخر ويمن على قوم موسى انهم حين تركوا اله موسى وعبدوا العجل ندموا على ذلك وتابوا الى الله فقبل الله توبتهم بشرط
اتعلمون ما هو هذا الشرط ؟؟
ان يجعلهم الله فى مكان مظلم ويجعلهم يقتلون بعضهم البعض ضربا بالسيوف بشكل عشوائي حتى يعفو عنهم الله ؟؟
كان الرجل منهم يقتل اخاه وابنه واباه وهو لا يدرى
هل هذا الاله هو منتهى الرحمة والعدل والحكمة ؟؟؟
بعض التفاسير تقول ان الله لم يقبل توبتهم الا بعد ان قتلوا من بعضهم 70 الف شخص !!!
لماذا يا الله ؟؟ الم ياتوك تائبين منيبين ؟؟
الغريب ان الله يذكر ذلك فى نعمه عليهم وكان هذا الامر كان رحمة منه لهم !!
الاغرب انه يذيل الاية بقوله ( انه هو التواب الرحيم ) !
فلتمت الرحمة كمدا ولتنتحر القيم والمثل ان كانت الرحمة والفضائل على هذا النحو !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق