لأنّه لا ينطقُ عن الهوى ، كان لا بُدَّ أن يسبق العلم واكتشافاته ، فسيد البشرية سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كان يقول لـ سيدنا بلال [ أرحنا بها يا بلال ] قاصداً الصلاة فكيف تكون الراحة في الصلاة وماذا اكتشف العلماء بعد هذا تأكيداً لـ ما قاله سيد البشرية .
تُوجد في جسم الإنسان مادة كيميائية حيوية تُدعى [ الإندروفين ] وهي مادة مشابهة في تأثيراتها لـ المواد المسكنة المورفين ومشتقاته بيد أنها مادة لا تسبب الإدمان ومن هنا تأتي رحمة الله عز وجل ، هذه المادة تُفرز في جسم الإنسان بكميات وافرة في أثناء الإسترخاء أو التفكير الإيجابي والأهم أن الجسم يقوم بإفراز هذه المادة في أثناء الصلاة الخاشعة مؤديةً إلى الهدوء والسكينة والسؤال ، كيف تؤدي إلى هذا الفعل .!؟
هذه المادة التي تٌفرزها خلايا الدماغ والغدة النخامية تعمل على مستقبلات الألم في الدماغ ومن خلال ارتباطها بهذه المستقبلات تقوم بـ تخفيف حدة الألم يخلف شعوراً بـ الراحة النفسية والهدوء ، وقد ثبت علمياً مؤخراً أن الإبتسامة تؤدي إلى إفراز المادة في الجسم وتخلف راحة نفسية بعيدة عن الإكتئاب لمدة 45 دقيقة وبهذا نكون بابتسامتنا قد حصلنا على أجر الصدقة التي قال عنها الإسلام أن الإبتسامة صدقة ونكون في صلاتنا قد كافأنا المولى عليها بـ راحة نفسية لا تلبث أن تزول إلا وتأتي صلاة أخرى لـ تُعيد الراحة إلينا .
تُوجد في جسم الإنسان مادة كيميائية حيوية تُدعى [ الإندروفين ] وهي مادة مشابهة في تأثيراتها لـ المواد المسكنة المورفين ومشتقاته بيد أنها مادة لا تسبب الإدمان ومن هنا تأتي رحمة الله عز وجل ، هذه المادة تُفرز في جسم الإنسان بكميات وافرة في أثناء الإسترخاء أو التفكير الإيجابي والأهم أن الجسم يقوم بإفراز هذه المادة في أثناء الصلاة الخاشعة مؤديةً إلى الهدوء والسكينة والسؤال ، كيف تؤدي إلى هذا الفعل .!؟
هذه المادة التي تٌفرزها خلايا الدماغ والغدة النخامية تعمل على مستقبلات الألم في الدماغ ومن خلال ارتباطها بهذه المستقبلات تقوم بـ تخفيف حدة الألم يخلف شعوراً بـ الراحة النفسية والهدوء ، وقد ثبت علمياً مؤخراً أن الإبتسامة تؤدي إلى إفراز المادة في الجسم وتخلف راحة نفسية بعيدة عن الإكتئاب لمدة 45 دقيقة وبهذا نكون بابتسامتنا قد حصلنا على أجر الصدقة التي قال عنها الإسلام أن الإبتسامة صدقة ونكون في صلاتنا قد كافأنا المولى عليها بـ راحة نفسية لا تلبث أن تزول إلا وتأتي صلاة أخرى لـ تُعيد الراحة إلينا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق