سورة الإسراء: آية 60
( السقطة الاولى )
ما معنى ( ان ربك احاط بالناس ) اى ان الله يعصم نبيه من شرور الناس ومن مؤامراتهم ولكن المفاجأة ان النبي مات مسموما كما جاء فى البخاري فاين هذه الحماية والاحاطة ؟؟
( السقطة الثانية )
( وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس ) اى ان اسراء محمد لم يكن الا ليفتن الله الناس ويضلهم عن سبيله ...اله يفتن الناس ؟؟... ما الفرق بينه وبين الشيطان ؟؟ ثم ان البعض يحاول ترقيع المعنى قائلا ان الفتنة هنا بمعنى الاختبار والامتحان وهنا اتساءل : اليس الاختبار يجب ان يكن بعد اقامة الحجة واظهار المعجزة ام ان الاختبار يكون فى المعجزة نفسها ...؟؟؟!!!!
( السقطة الثالثة )
( ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا )
اله الكون خالق المجرات بما فيها من مليارات النجوم والكواكب يعلن ان تخويفه لبعض الكفار قد فشل فشلا ذريعا بل اتى بنتائج عكسية
اله الكون لا يستطيع ان ( يخوفهم ) وهو الذي يعلم متى يخوفهم وكيف يخوفهم ولماذا يخوفهم !!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق