هناك عدد كبير من التناقضات بين ما يقوله المسيح وبين ما يحدث فعليّا.
عادة من منا يحاول ان يشير الى الانجيل ويقول انه مخطئ...يتهمونه بالتحريف وبالخداع
لكن اذا وجدت طريقة اخرى لتفسير هذه الجمل وتبريرها راسلنا وسنعتذر منك ونصحّحها, لكن الحقيقة بانّ ما يقوله المسيح بسيط جدّا وواضح انّه خطأ, والكنيسة تدخل في اللف والدوران لتبرّر الخطأ وتجعل الكذب حقيقة.
"انظروا الى طيور السماء فأنها لا تزرع ولا تحصد ولا تخزن في الأهراء وابوكم السماوي يقوتها. أفلستم انتم أفضل منها"متى 22:6-33
بحسب يسوع, لا خوف من الموت جوعا, فالله يهتم باولاده.
يبدو بان يسوع تجاهل بضعة ملايين افريقي وهندي وصيني واناس من مختلف الجنسيّات والاحجام والاعمار يموتون من الجوع يوميّا, عدد كبير منهم مسيحيّين.
وللملاحظة, طيور السماء تموت من الجوع ايضا, لكن الطير الذي لا يطير, عينك لا تراه.
من انجيل لوقا
11: 11 فمن منكم و هو اب يساله ابنه خبزا افيعطيه حجرا او سمكة افيعطيه حية بدل السمكة
11: 12 او اذا ساله بيضة افيعطيه عقربا
11: 13 فان كنتم و انتم اشرار تعرفون ان تعطوا اولادكم عطايا جيدة فكم بالحري الاب الذي من السماء يعطي الروح القدس للذين يسالونه
ملايين الناس يصلّون طالبين خبزا في بلاد المجاعات, كم رغيف خبز سقط من السماء ليطعم الناس؟
الجواب اكيد هو ولا رغيف نزل من السماء. كمّ شخص تعرفه او كنت تعرفه, مصاب بمرض خبيث, وكان الجميع يصلّي له ليشفى, ماذا حصل؟ كمّ مرّة سالت الله خبزا وسمكا ونلت حجارا وافاعي؟
اما حان الوقت لتفهم انّ لا يوجد احد يصغي للصلوات؟
اليس ذالك كافيا لترى انّ ما قيل في الانجيل ليس صحيحا؟
هناك من سيتّهمنا بتحريف الانجيل, ربّما انا جاهل وربّما كان المسيح اذكى منّي ومن عقلي البسيط, لذا رجاء اخبروني, ما هي الطرق الاخرى لفهم هذه الجمل؟
*متى 17: 20 : فقال لهم يسوع لعدم ايمانكم.فالحق اقول لكم لو كان لكم ايمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل من هنا الى هناك فينتقل ولا يكون شيء غير ممكن لديكم
هناك ما يقدّر ب 2 مليار مسيحي على الارض الان. من بين كلّ هؤولاء المسيحيّين, الا يوجد احد منهم بنظر المسيح يمتلك ايمان بحجم حبّة الخردل؟ هناك منكم من ايمانه قوي لدرجة انّه سيقرأ المقال وسيظل محافظا عليه, وانا اقول لكم الحق , انك ومهما كان ايمانك قويا لن تستطيع ان تأمر حجرا صغيرا وليس جبلا
عندما يقول ملحد انّه يريد ان يرى الله او معجزة (عجيبة) لله يقوم المسيحيّين حالا بالرد عليه
قَالَ يَسُوعُ: "مَكْتُوبٌ أَيْضاً: لاَ تُجَرِّبِ الرَّبَّ إِلَهَكَ"
جواب ذكي, لكن يجب الا ننسى شيئا؟ عندما قام المسيح من الموت, الم يشكّك به القدّيس توما؟ وقد قال انّه ليصدّق انّ المسيح قام, يجب ان يراه ويثقب يديه بالمسامير في ليصدّق: "إن لم أبصر في يديه أثر المسامير وأضع إصبعي في أثر المسامير وأضع يدي في جنبه لا أؤمن"..
وتوما كان له الشرف ان يرى العديد من العجائب, كانت يجب ان تكون كافيه له, مع ذالك, المسيح ظهر عليه وقال له
"يا توما هات إصبعك إلى هنا وأبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنًا". أجاب توما وقال له: "ربي وإلهي"،قال له يسوع: "لأنك رأيتني يا توما آمنت؟ طوبى للذين آمنوا ولم يروا" (يو20: 19-29
لماذا نال توما شرف ان يرى المسيح عندما اراد واحتاج ذالك كي يؤمن, واصبح قدّيسا, امّا اذا نحن طلبنا ذلك,
نحن ابناء القرن الواحد والعشرون الذين لم نرى اي عجيبة او نبي او اله, ولم نعش مع المسيح, اذا طلبنا اعجوبة, نكون كفّار ويقال انّنا نمتحن الله.
ما التبرير لذالك كلّه؟
"لا تحرّف الانجيل"عذرا لكن اذا هناك تفسير بديل للّذي انا قدّمته, انا مستعد ان اسمع, لكن الكلام هنا ليس مبهم, لا يحتاج عالم لغة ليشرح ما كتب, ولا يحتاج الامر تفسيري الشخصي لهذه الامور, لو اي مسيحي منكم قرأ انجيله مرّات كافية, لرئى وفهم هذه التناقدات, كما انا رايتها.
عادة من منا يحاول ان يشير الى الانجيل ويقول انه مخطئ...يتهمونه بالتحريف وبالخداع
لكن اذا وجدت طريقة اخرى لتفسير هذه الجمل وتبريرها راسلنا وسنعتذر منك ونصحّحها, لكن الحقيقة بانّ ما يقوله المسيح بسيط جدّا وواضح انّه خطأ, والكنيسة تدخل في اللف والدوران لتبرّر الخطأ وتجعل الكذب حقيقة.
"انظروا الى طيور السماء فأنها لا تزرع ولا تحصد ولا تخزن في الأهراء وابوكم السماوي يقوتها. أفلستم انتم أفضل منها"متى 22:6-33
بحسب يسوع, لا خوف من الموت جوعا, فالله يهتم باولاده.
يبدو بان يسوع تجاهل بضعة ملايين افريقي وهندي وصيني واناس من مختلف الجنسيّات والاحجام والاعمار يموتون من الجوع يوميّا, عدد كبير منهم مسيحيّين.
وللملاحظة, طيور السماء تموت من الجوع ايضا, لكن الطير الذي لا يطير, عينك لا تراه.
من انجيل لوقا
11: 11 فمن منكم و هو اب يساله ابنه خبزا افيعطيه حجرا او سمكة افيعطيه حية بدل السمكة
11: 12 او اذا ساله بيضة افيعطيه عقربا
11: 13 فان كنتم و انتم اشرار تعرفون ان تعطوا اولادكم عطايا جيدة فكم بالحري الاب الذي من السماء يعطي الروح القدس للذين يسالونه
ملايين الناس يصلّون طالبين خبزا في بلاد المجاعات, كم رغيف خبز سقط من السماء ليطعم الناس؟
الجواب اكيد هو ولا رغيف نزل من السماء. كمّ شخص تعرفه او كنت تعرفه, مصاب بمرض خبيث, وكان الجميع يصلّي له ليشفى, ماذا حصل؟ كمّ مرّة سالت الله خبزا وسمكا ونلت حجارا وافاعي؟
اما حان الوقت لتفهم انّ لا يوجد احد يصغي للصلوات؟
اليس ذالك كافيا لترى انّ ما قيل في الانجيل ليس صحيحا؟
هناك من سيتّهمنا بتحريف الانجيل, ربّما انا جاهل وربّما كان المسيح اذكى منّي ومن عقلي البسيط, لذا رجاء اخبروني, ما هي الطرق الاخرى لفهم هذه الجمل؟
*متى 17: 20 : فقال لهم يسوع لعدم ايمانكم.فالحق اقول لكم لو كان لكم ايمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل من هنا الى هناك فينتقل ولا يكون شيء غير ممكن لديكم
هناك ما يقدّر ب 2 مليار مسيحي على الارض الان. من بين كلّ هؤولاء المسيحيّين, الا يوجد احد منهم بنظر المسيح يمتلك ايمان بحجم حبّة الخردل؟ هناك منكم من ايمانه قوي لدرجة انّه سيقرأ المقال وسيظل محافظا عليه, وانا اقول لكم الحق , انك ومهما كان ايمانك قويا لن تستطيع ان تأمر حجرا صغيرا وليس جبلا
عندما يقول ملحد انّه يريد ان يرى الله او معجزة (عجيبة) لله يقوم المسيحيّين حالا بالرد عليه
قَالَ يَسُوعُ: "مَكْتُوبٌ أَيْضاً: لاَ تُجَرِّبِ الرَّبَّ إِلَهَكَ"
جواب ذكي, لكن يجب الا ننسى شيئا؟ عندما قام المسيح من الموت, الم يشكّك به القدّيس توما؟ وقد قال انّه ليصدّق انّ المسيح قام, يجب ان يراه ويثقب يديه بالمسامير في ليصدّق: "إن لم أبصر في يديه أثر المسامير وأضع إصبعي في أثر المسامير وأضع يدي في جنبه لا أؤمن"..
وتوما كان له الشرف ان يرى العديد من العجائب, كانت يجب ان تكون كافيه له, مع ذالك, المسيح ظهر عليه وقال له
"يا توما هات إصبعك إلى هنا وأبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنًا". أجاب توما وقال له: "ربي وإلهي"،قال له يسوع: "لأنك رأيتني يا توما آمنت؟ طوبى للذين آمنوا ولم يروا" (يو20: 19-29
لماذا نال توما شرف ان يرى المسيح عندما اراد واحتاج ذالك كي يؤمن, واصبح قدّيسا, امّا اذا نحن طلبنا ذلك,
نحن ابناء القرن الواحد والعشرون الذين لم نرى اي عجيبة او نبي او اله, ولم نعش مع المسيح, اذا طلبنا اعجوبة, نكون كفّار ويقال انّنا نمتحن الله.
ما التبرير لذالك كلّه؟
"لا تحرّف الانجيل"عذرا لكن اذا هناك تفسير بديل للّذي انا قدّمته, انا مستعد ان اسمع, لكن الكلام هنا ليس مبهم, لا يحتاج عالم لغة ليشرح ما كتب, ولا يحتاج الامر تفسيري الشخصي لهذه الامور, لو اي مسيحي منكم قرأ انجيله مرّات كافية, لرئى وفهم هذه التناقدات, كما انا رايتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق