الرجل إيجابياً والمرأة سلبية فى العملية الجنسية
هذه خرافة أثبتتهاالأبحاث النفسية والكيميائية وهناك دليل مادى قوى على إيجابية المرأة وهو أنإنقباضات عضلة المهبل فى المرأة هى المسئولة
عن حمل الحيوانات المنوية إلى البويضة أكثر منالمسئولية الملقاة على عاتق الحيوانات المنوية نفسها .
ولكى يصل كلاالطرفين إلى قمة اللذة لابد أن يكون كلا الطرفين ايجابياً وسلبياً فى نفس الوقت وأنيتعاونا معاً فى القيام والوصول إلى الهدف .
وقديماً كانت المرأة إذا حاولت أن تشجع الناحيةالجنسية فى الذكر أو توجهها كانت تُفهم بأنها ليست أنثى ، كذلك كانت تُتهم بإنعدامالأنوثة إذا حاولت
أن توحى للذكر بوضع معين يساعدها على الوصول إلى قمة اللذة ،وبناء على ذلك كانت الأنثى
يُتوقع منها الصبر والمعاناه والإعتماد الكلى على الذكر وعلىقدرته الجنسية الخرافية للوصول
عن حمل الحيوانات المنوية إلى البويضة أكثر منالمسئولية الملقاة على عاتق الحيوانات المنوية نفسها .
ولكى يصل كلاالطرفين إلى قمة اللذة لابد أن يكون كلا الطرفين ايجابياً وسلبياً فى نفس الوقت وأنيتعاونا معاً فى القيام والوصول إلى الهدف .
وقديماً كانت المرأة إذا حاولت أن تشجع الناحيةالجنسية فى الذكر أو توجهها كانت تُفهم بأنها ليست أنثى ، كذلك كانت تُتهم بإنعدامالأنوثة إذا حاولت
أن توحى للذكر بوضع معين يساعدها على الوصول إلى قمة اللذة ،وبناء على ذلك كانت الأنثى
يُتوقع منها الصبر والمعاناه والإعتماد الكلى على الذكر وعلىقدرته الجنسية الخرافية للوصول
خرافة الجنين يجمع بين الذكر والأنثى :
منذ تكوين الجنينبتلقيح الحيوان المنوى للبويضة إلى الأسبوع الخامس أو السادس يكون الجنين فى هذهالفترة أنثى وليس ذكر أى أن الجنين فى هذه الفترة
لا يجمع بين الذكر والأنثى ، وبعد الأسبوع السادسإذا كان الجنين سيصبح ذكراً فإن الهرمونات التى تُفرز تكون من النوع المذكر ويصبحالجنين ذكراً .
وإذا كان الجنين سيصبح أنثى فإن الهرمونات تكون من النوع المؤنث .
وقد أجرى بعضالعلماء تجربة بأنهم أزالوا من الجنين ما يمكن أن يتحول إلى مبيض
أو خصية وذلك قبلالأسبوع السادس فكانت كل الاجنة مؤنثة أى أن تكوين الأنثى لايحتاج
إلى مبيض وأن يخلق الجنين فى نشأته الأولى مؤنث ، فإذا أراد له أن يكون ذكراً
فإن هرمونات معينةتُفرز ليكون ذلك ، وفى غياب هذه الهرمونات أو فى غياب الأنثى يكون الجنين أنثى .
لا يجمع بين الذكر والأنثى ، وبعد الأسبوع السادسإذا كان الجنين سيصبح ذكراً فإن الهرمونات التى تُفرز تكون من النوع المذكر ويصبحالجنين ذكراً .
وإذا كان الجنين سيصبح أنثى فإن الهرمونات تكون من النوع المؤنث .
وقد أجرى بعضالعلماء تجربة بأنهم أزالوا من الجنين ما يمكن أن يتحول إلى مبيض
أو خصية وذلك قبلالأسبوع السادس فكانت كل الاجنة مؤنثة أى أن تكوين الأنثى لايحتاج
إلى مبيض وأن يخلق الجنين فى نشأته الأولى مؤنث ، فإذا أراد له أن يكون ذكراً
فإن هرمونات معينةتُفرز ليكون ذلك ، وفى غياب هذه الهرمونات أو فى غياب الأنثى يكون الجنين أنثى .
خرافة أن المرأة الناضجة تصل إلى قمة اللذة عن طريق المهبل :
قديماً كان هناك نوعانمن اللذة نوع مهبلى ونوع بظرى وكان النوع المهبلى هو النوع الأصلى المراد الحصولعليه لأنه أقوى من النوع البظرى
ولقد ثبت أن هذا الكلام ليس سليماً .
والوصول إلى قمةاللذة فى المرأة يبدأ بإثارة البظر ، ثم يعقبه تشنجات فى عضلات المهبل ، وقد تمتدهذه التشنجات إلى منطقة العجان
( الجزء بين فتحة الشرج والفرج ) ثم تأتى قمة اللذة بإنبساط عكس تشنج كل هذه العضلات فى المنطقة الجنسية .
ولقد أثبتت الأبحاث الحديثة أنه ليس هناك قمة لذةمهبلية أو بظرية وأنهما ليسا منفصلين وأنه من المؤكد أن البظر والنصف الأسفل منالمهبل
هما أهمجزء لأحداث قمة اللذة وأنهما ليسا منفصلين .
ولقد ثبت أن هذا الكلام ليس سليماً .
والوصول إلى قمةاللذة فى المرأة يبدأ بإثارة البظر ، ثم يعقبه تشنجات فى عضلات المهبل ، وقد تمتدهذه التشنجات إلى منطقة العجان
( الجزء بين فتحة الشرج والفرج ) ثم تأتى قمة اللذة بإنبساط عكس تشنج كل هذه العضلات فى المنطقة الجنسية .
ولقد أثبتت الأبحاث الحديثة أنه ليس هناك قمة لذةمهبلية أو بظرية وأنهما ليسا منفصلين وأنه من المؤكد أن البظر والنصف الأسفل منالمهبل
هما أهمجزء لأحداث قمة اللذة وأنهما ليسا منفصلين .
خرافة أن الجنس سبب مهم فى حدوث الأمراض النفسية :
كان يُظن أن العادةالسرية تؤدى إلى الجنون ، وفقدان الذاكرة ، وضعف النظر ، كل هذه الأمور خرافة وليسلها أصول طبية وليس هناك ما يدعو إلى
أن نقول إن المرء يصاب بمرض عقلى أو جسمى إذا هو لم يزاو لالجنس ، ولكن من المؤكد أيضاً أن الإتصال الجنسى يؤدى غرضاً آخر غير إنجاب الأطفال،
ولذلك كانالإتصال الجنسى مهم فى علاج كثير من الأمراض .
أن نقول إن المرء يصاب بمرض عقلى أو جسمى إذا هو لم يزاو لالجنس ، ولكن من المؤكد أيضاً أن الإتصال الجنسى يؤدى غرضاً آخر غير إنجاب الأطفال،
ولذلك كانالإتصال الجنسى مهم فى علاج كثير من الأمراض .
خرافة أن القضيب الأكبر له أفضلية :
كان يُظن أنه كلما كبرحجم القضيب كلما كان ذلك أفضل فى العملية الجنسية ، ولكن هذا خرافة لأن الثلثالأسفل من المهبل وهو الجزء الحساس
يختلف فى الشكل عن بقية المهبل ويمتاز بقدرتهعلى تكيف وإستيعاب أى قضيب مهما كان حجمه صغيراً أو كبيراً وذلك مثل الجورب ، ولذلكفهى خرافة تلك التى تقول إن ...
إن القضيب ذا الحجم الكبير يستطيع أن يثير المهبل والبظر بطريقةأفضل .
يختلف فى الشكل عن بقية المهبل ويمتاز بقدرتهعلى تكيف وإستيعاب أى قضيب مهما كان حجمه صغيراً أو كبيراً وذلك مثل الجورب ، ولذلكفهى خرافة تلك التى تقول إن ...
إن القضيب ذا الحجم الكبير يستطيع أن يثير المهبل والبظر بطريقةأفضل .
خرافة أن الرجل والمرأة يصلان إلى اللذة فى وقت واحد :
فى العصر الحديث ومعتحرر المرأة من هم الحمل وذلك بإستخدام حبوب منع الحمل ، ومع مشاركتها الرجل فىكثير من الأعمال
أصبحت تطالب أيضاً بأنها لابد أن تصل إلى قمة اللذة، وكانتالمرأة تعتقد أنه إذا كانت العلاقات الجنسية على ما يرام فإن كل من المرأة والرجليصلان
إلى قمةاللذة سوياً ، وهذه خرافة وإذا كان الوصول إلى قمة اللذة سوياً شئ مستحب إلا أنه
يحتاج إلى قدركبير من المثالية و الصبر من الرجل فى أداء العملية الجنسية .
أصبحت تطالب أيضاً بأنها لابد أن تصل إلى قمة اللذة، وكانتالمرأة تعتقد أنه إذا كانت العلاقات الجنسية على ما يرام فإن كل من المرأة والرجليصلان
إلى قمةاللذة سوياً ، وهذه خرافة وإذا كان الوصول إلى قمة اللذة سوياً شئ مستحب إلا أنه
يحتاج إلى قدركبير من المثالية و الصبر من الرجل فى أداء العملية الجنسية .
خرافة أنه يوجد وضع مثالى للعملية الجنسية :
لقد ثبت أن البظر يمكنأن يتأثر ويستجيب بصرف النظر عما إذا كان القضيب فى المهبل أو فى أى مكان آخر،
و الوضع المثاليياتي على حسب رغبة الزوجين ...و يختلف من زوجين لاخرين ..
و الوضع المثاليياتي على حسب رغبة الزوجين ...و يختلف من زوجين لاخرين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق