مضغ الكثير من العلكة التي تحتوي على السكّريات تتجمع وتسبب زيادة الوزن ، وكذلك زيادة نسبة السكر في الدم لكلّ شخص منا ،
كل منا تقريبا سمعَ كلمات التنبيه من والدته عندما كان صغيرا بضرورة عدم إبتلاع العلكة ، وإلا فإنه سيصاب بتلبك معوي. ولكننا مع ذلك إبتلعنا قطعة علك في وقت ما، ولم يحدث التلبك المعوي المزعوم مع أننا توجسنا ريبة من أن يحدث في وقتا لاحق وعندها ستمنعنا الوالدة من تناول العلك مدى الحياة. فما هي حقيقة بلع العلكة والإصابة بالتلبك المعوي.
لا داع للقلق تصنع العلكة من مادة العلكة نفسها المسمى (راتنج العلكة)، بالإضافة إلى مواد حافظة، ونكهات، ومحلّيات أخرى. وبالفعل لا يستطيع الجسم الإنساني هضم العلكة. لكن لا داع للقلق، لأن العلكة التي نبلعها لا تبقى في المعدة أو تسبّب مشاكل معوية خطيرة لأن أجسامنا تحرّك أكثر المواد التي لا يمكن هضمها (مثل العلك) خلال النظام الهضمي وخارج أجسامنا عن طريق حركة الأمعاء.
مشكلة حقيقية وبالرغم من أننا لا نستطيع هضم الراتنج إلا أننا نهضم المواد المضافة إلى العلكة، مثل المحلّيات أو الأدوية (مثل علكة النيكوتين التي يستعملها الأشخاص الذين يحاولون التخلص من عادة التدخين). حيث يمتصّ الجسم هذه المواد خلال عملية المضغ فقط. مع ذلك، وفي حالات نادرة يمكن أن يسبب إبتلاع كتلة كبيرة من أو العديد من قطع العلك الصغيرة خلال فترة زمنية قصيرة إنسداد المنطقة الهضمية، هذا وتحدث العوائق في النظام الهضمي على الأغلب عندما يتم إبتلاع العلكة مع أشياء أخرى عسرة الهضم (مثل بذور دوار الشمس). وهنا تكمن المشكلة الحقيقة التي تستدعي الإهتمام الطبي.
زيادة الوزن من جهة أخرى يمكن أن تؤثر العلكة على صحتنا بطريقة مختلفة: عندما نمضغ الكثير من العلكة التي تحتوي على السكّريات والمحليات، فإن هذه السعرات الحرارية تتجمع وتسبب زيادة الوزن، وكذلك زيادة نسبة السكر في الدم.
تمتص دم الإنسان برهن أحد العلماء على أن المخاطر التي تنتج عن مضع العلكة كبيرة , وقال أن العلكة تمتص دم الإنسان كلما مضغها , وقد برهن إكتشافه بهذه التجربة :
1- أحضر علكة وامضغها مدة طويلة , ساعة أو ساعتين على الأقل.
2- عندما تتعب من مضغ العلكة , ضعها في ملعقة حديد.
3- ضع هذه الملعقة على النار , ولاحظ ماذا يحدث.
العلكة تبدأ بالذوبان , لتخرج منها كمية الدم التي امتصته منك وأنت تمضغها.
هذه إحدى إكتشافات العصر الخطيرة ولكن لا يوجد اى دليل علمى على هذا الكلام حتى الان .
كل منا تقريبا سمعَ كلمات التنبيه من والدته عندما كان صغيرا بضرورة عدم إبتلاع العلكة ، وإلا فإنه سيصاب بتلبك معوي. ولكننا مع ذلك إبتلعنا قطعة علك في وقت ما، ولم يحدث التلبك المعوي المزعوم مع أننا توجسنا ريبة من أن يحدث في وقتا لاحق وعندها ستمنعنا الوالدة من تناول العلك مدى الحياة. فما هي حقيقة بلع العلكة والإصابة بالتلبك المعوي.
لا داع للقلق تصنع العلكة من مادة العلكة نفسها المسمى (راتنج العلكة)، بالإضافة إلى مواد حافظة، ونكهات، ومحلّيات أخرى. وبالفعل لا يستطيع الجسم الإنساني هضم العلكة. لكن لا داع للقلق، لأن العلكة التي نبلعها لا تبقى في المعدة أو تسبّب مشاكل معوية خطيرة لأن أجسامنا تحرّك أكثر المواد التي لا يمكن هضمها (مثل العلك) خلال النظام الهضمي وخارج أجسامنا عن طريق حركة الأمعاء.
مشكلة حقيقية وبالرغم من أننا لا نستطيع هضم الراتنج إلا أننا نهضم المواد المضافة إلى العلكة، مثل المحلّيات أو الأدوية (مثل علكة النيكوتين التي يستعملها الأشخاص الذين يحاولون التخلص من عادة التدخين). حيث يمتصّ الجسم هذه المواد خلال عملية المضغ فقط. مع ذلك، وفي حالات نادرة يمكن أن يسبب إبتلاع كتلة كبيرة من أو العديد من قطع العلك الصغيرة خلال فترة زمنية قصيرة إنسداد المنطقة الهضمية، هذا وتحدث العوائق في النظام الهضمي على الأغلب عندما يتم إبتلاع العلكة مع أشياء أخرى عسرة الهضم (مثل بذور دوار الشمس). وهنا تكمن المشكلة الحقيقة التي تستدعي الإهتمام الطبي.
زيادة الوزن من جهة أخرى يمكن أن تؤثر العلكة على صحتنا بطريقة مختلفة: عندما نمضغ الكثير من العلكة التي تحتوي على السكّريات والمحليات، فإن هذه السعرات الحرارية تتجمع وتسبب زيادة الوزن، وكذلك زيادة نسبة السكر في الدم.
تمتص دم الإنسان برهن أحد العلماء على أن المخاطر التي تنتج عن مضع العلكة كبيرة , وقال أن العلكة تمتص دم الإنسان كلما مضغها , وقد برهن إكتشافه بهذه التجربة :
1- أحضر علكة وامضغها مدة طويلة , ساعة أو ساعتين على الأقل.
2- عندما تتعب من مضغ العلكة , ضعها في ملعقة حديد.
3- ضع هذه الملعقة على النار , ولاحظ ماذا يحدث.
العلكة تبدأ بالذوبان , لتخرج منها كمية الدم التي امتصته منك وأنت تمضغها.
هذه إحدى إكتشافات العصر الخطيرة ولكن لا يوجد اى دليل علمى على هذا الكلام حتى الان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق