إن كانت المرأة تعاني من رائحة نفس كريهة، فإنّها معضلة كبيرة بالفعل، قد تنغص عليها حياتها. إن كنت تعانين من هذه المشكلة، قد تستغربين حين تعلمين أن مرض النفس الكريه يصيب عدداً ليس بقليل من النساء، وإن كانت حدته تختلف بين سيدة وأخرى. أسباب النفس السيء متعددة، لكنّ الشفاء منه سهل، في حال تمّ تحديد سبب العلة، وعلاجه من جذوره. من حسن حظنا، أن الخلل في رائحة النفس، ظاهرة موقتة، وليست مرضاً مزمناً بالطبع، وإلا لكانت تلك مصيبة!
تنتج رائحة النفس الكريهة في الغالب، عن تكاثر البكتيريا في الفم. في بعض الأحيان، تصير أزمة صعبة الحل، ولا تُحلّ بمجرّد حف الأسنان بالفرشاة ومعجون الأسنان. فما هي الأسباب العضوية لهذا المرض؟
o بعض الأطعمة كما نعرف، يمكنها أن تسبب نفساً كريهاً، مثل الثوم والبصل... هناك أيضاً الحميات الغذائية الغنية بالبروتينات، إضافةً إلى التدخين.
o عند المرأة، يمكن لرائحة النفس الكريهة أن تترافق مع فترة الحيض.
o الجوع أيضاً يسبب رائحة نفس كريهة، خصوصاً عند من اعتدن إلغاء إحدى الوجبات الأساسية الثلاث.
o غالباً، تكون رائحة النفس الكريهة ناتجة عن الجير، وسوء تنظيف الأسنان واللثة. قد تكون أيضاً ناتجة عن التهاب في اللثة، أو عن تكاثر فضلات الطعام عند من يضعون فكاً اصطناعياً.
كلّ هذا سهل الحل... المشكلة إن كانت أسباب النفس الكريه أعمق وأكثر تعقيداً. على سبيل المثال:
o يمكن للضغط والتوتر أن يؤديا إلى جفاف في الحلق، وهذا الجفاف المتكرر يسبب رائحة نفس كريهة. يمكن لإلتهاب اللوزتين أيضاً، أن يسبب روائح كريهة في الفم، إضافةً إلى الإلتهابات الرئوية، وأحياناً أمراض أكثر خطورة مثل السكري، والإضطرابات المعوية.
والحلّ؟
يختلف الحل باختلاف أسباب النفس الكريه، وكما قلنا تجدر معرفة السبب الحقيقي لمعالجته من جذوره. فإن كان الأمر ناتجاً عن معرض معوي، يمكن للطبيب أن يشخص المرض ويعالجه، بشكل يجعل اختفاء النفس الكريه نتيجة تلقائية. بعض الأطباء يلجأون إلى فحص أولي لتشخيص حدّة النفس الكريه، من خلال آلة قياس خاصة.
اقدم لك حلولاً يومية بسيطة، يمكن أن تجعلك تتفادين كماً هائلاً من الإحراجات اليوميّة، بسبب النفس السيء:
أولاً حل سهل جداً اسمه العلك! اختاري أنواع العلكة المنعشة، فهي مفيد حتى لو كان أثرها موقتاً.
ثانياً، حافظي على صحة اللثة والأسنان. افركي أسنانك بعد كل وجبة، لمدة لا تقل عن ثلاث دقائق. غيري فرشاة أسنانك كل ثلاثة أشهر، واستخدمي معجون أسنان مضاداً للبكتيريا. يمكنك أيضاً أن تستخدمي سوائل تطهير الفم الموجودة في الصيدليات.
طبعاً لا شيء يغني عن زيارة طبيبب الأسنان على الأقل مرتين في السنة.
هناك علاج فعال آخر، هو... كربونات الصوديوم. يمكن لهذه المادة أن تطهر الفم من كل أشكال البكتيريا، إن ذوبتها في الماء، ومخمضتِ فمك بها مرة أو مرتين في الأسبوع.
كلي أيضاً الحمضيات مثل البرتقال والليمون والغريب فروت أو حتى البقدونس، وكلها مواد تبقي الفم رطباً، وبالتالي منتعشاً!
تنتج رائحة النفس الكريهة في الغالب، عن تكاثر البكتيريا في الفم. في بعض الأحيان، تصير أزمة صعبة الحل، ولا تُحلّ بمجرّد حف الأسنان بالفرشاة ومعجون الأسنان. فما هي الأسباب العضوية لهذا المرض؟
o بعض الأطعمة كما نعرف، يمكنها أن تسبب نفساً كريهاً، مثل الثوم والبصل... هناك أيضاً الحميات الغذائية الغنية بالبروتينات، إضافةً إلى التدخين.
o عند المرأة، يمكن لرائحة النفس الكريهة أن تترافق مع فترة الحيض.
o الجوع أيضاً يسبب رائحة نفس كريهة، خصوصاً عند من اعتدن إلغاء إحدى الوجبات الأساسية الثلاث.
o غالباً، تكون رائحة النفس الكريهة ناتجة عن الجير، وسوء تنظيف الأسنان واللثة. قد تكون أيضاً ناتجة عن التهاب في اللثة، أو عن تكاثر فضلات الطعام عند من يضعون فكاً اصطناعياً.
كلّ هذا سهل الحل... المشكلة إن كانت أسباب النفس الكريه أعمق وأكثر تعقيداً. على سبيل المثال:
o يمكن للضغط والتوتر أن يؤديا إلى جفاف في الحلق، وهذا الجفاف المتكرر يسبب رائحة نفس كريهة. يمكن لإلتهاب اللوزتين أيضاً، أن يسبب روائح كريهة في الفم، إضافةً إلى الإلتهابات الرئوية، وأحياناً أمراض أكثر خطورة مثل السكري، والإضطرابات المعوية.
والحلّ؟
يختلف الحل باختلاف أسباب النفس الكريه، وكما قلنا تجدر معرفة السبب الحقيقي لمعالجته من جذوره. فإن كان الأمر ناتجاً عن معرض معوي، يمكن للطبيب أن يشخص المرض ويعالجه، بشكل يجعل اختفاء النفس الكريه نتيجة تلقائية. بعض الأطباء يلجأون إلى فحص أولي لتشخيص حدّة النفس الكريه، من خلال آلة قياس خاصة.
اقدم لك حلولاً يومية بسيطة، يمكن أن تجعلك تتفادين كماً هائلاً من الإحراجات اليوميّة، بسبب النفس السيء:
أولاً حل سهل جداً اسمه العلك! اختاري أنواع العلكة المنعشة، فهي مفيد حتى لو كان أثرها موقتاً.
ثانياً، حافظي على صحة اللثة والأسنان. افركي أسنانك بعد كل وجبة، لمدة لا تقل عن ثلاث دقائق. غيري فرشاة أسنانك كل ثلاثة أشهر، واستخدمي معجون أسنان مضاداً للبكتيريا. يمكنك أيضاً أن تستخدمي سوائل تطهير الفم الموجودة في الصيدليات.
طبعاً لا شيء يغني عن زيارة طبيبب الأسنان على الأقل مرتين في السنة.
هناك علاج فعال آخر، هو... كربونات الصوديوم. يمكن لهذه المادة أن تطهر الفم من كل أشكال البكتيريا، إن ذوبتها في الماء، ومخمضتِ فمك بها مرة أو مرتين في الأسبوع.
كلي أيضاً الحمضيات مثل البرتقال والليمون والغريب فروت أو حتى البقدونس، وكلها مواد تبقي الفم رطباً، وبالتالي منتعشاً!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق